قصتى تبداء عندما كان عمرى 18 عام وأنا من عائله متوسطه أسمى مها وأملك جسد جميال ولكن لا يفواق جمالى بجمال أختى اللتى جعلتنى بين يديها أزوب كحبات السكر فى الماء وهى كانت تذغرنى بثلاثة أعوام فكان وقتها عمرها 15 عام وكان جسدها ملفوفاً وأبيض كبياض الثلج وعينها عسليه وأجمل ما فيها أنها تملك شفتان كأنجولينا جولى وكنت ان أملك بجسدى مرض البهاء اللذى شفيت منه بفضل أختى ومنها الرائع فكنت عندما أذهب الى الطبيب المعالج لحالتى تأتى معى أختى مياده وهذا هوا أسمها وكانت تساعدنى برفع ملابسى لكى تظهر علامات البهاء الى الضوء كان ضوء بالأشعه تحت البنفسجيه المهم فى يوم من الأيام وهى تساعدنى كى تشلهنى ملابسى شعرت بشيء غريب لم أشعر بهى من قبل متلامصت بعض أصابعها بين حلمات صدرى فنظرت لها بأبتسامه قصيره وقلت لها أحزرى فأن أغير من لمساتك لى وأبتسمنا سوياً بكسوف ولكن كنت أشعر بشئ يرتابنى لأن تفعل معى أكثر من هذا وأنا لا أدرى ما هذا الشعور وعندما أنتهيت أنا من المده المحدد بالوقوف أمام الضوء وأرتديت ثابى وعدنا ألى البيت وكان الأمر طبيعين جداً ودخلنا ومر الوقت مسرعاً وذهبت أنا لأنام وتركتهم يشاهدون التليفاز ومن أرهاقى الشديد طلبت من أختى أن تدلك لى ظهرى اللى أن أذهب فى النوم فكان الأمر بالمسبه لنا طبيعى جداً ولا يكن لدا أياً منا شعور بالجنس لد الأخر فقامت بتدليكى بطريقه جيده جعلتنى أزوب بين يديها وأطلب منها المزيد بالتدليك وفضأه بدون مقدمات ولا أى تفكير قمت مسرعه لأقبلها من جبهتها وبى دون تركيز منى قبلتها من فمها وزهبنا سوياً فى قبله حاااااااااااااره وطوياله أستغرقت بضع دقائق ولم أتزكر شئ بعدها ألا وأنا أشاهد يدها اليمنا فى سديى تفرقه بحنان ويده الأخرا على كسى تداعب شعراتى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح باااله من أحساس رائع وقمت بمص صدرها ولحس رقبتها وتزوق حلمتها وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أووووووووووووووف وببعض الكليمات الغير مفهومه ونزلت الى بطنها أقبلها بحراره شديييييده وألى سورتها ثم ألى فتحت كسها ولحسه وهى تتأوه من النشوه والشهوه وتمسك رأسى بيدها بين فخزيها ضاغطه برأسى على كسها بقوه وتتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوى كمان ألى أن نزل منها المن وشربته وكانت تلك أول مره نفعل زالك الأمر وحين أنتهيت أنقلبت على وقامت بفعل هذا معى ونحن لا ننتق بكلمه ولا يصدور منا صوت غير تأوهات وفى الصباح أستيقزنا سوياً وشاهدتها فوقى نائمه فقبلتها من رأسها وتواعدنا أن نفعل زالك كل ليله وأن يصبح الأمر بيننا سراً اللى الأبد واللى الأن أذهب له ببيتها وتأتى لى ببيتى ونتشارك سوياً . أتمنا أن تنال القصه أعجابكم .